كيف تشرق حياتك من جديد
نور الهدايا :: الفئة الأولى :: اسلاميات
صفحة 1 من اصل 1
كيف تشرق حياتك من جديد
كيف تشرق حياتك من جديد
هل تريد أن تنجح في حياتك؟
هل تريد أن تعيش سعيدا؟
هل تعتقد أن لديك العديد من القدرات ولكنك عاجز عن استثمارها؟
هل تريد أن تتمتع بصحة جيده؟
هل تواجهك بعض المعوقات ؟
هل ترغب في حياه ذات قيمه؟
وسأعتبر استمرارك في القراءة موافقة منك على اكتشاف سر من أهم أسرار النجاح
والآن فلتأخذ نفس عميق ولنبدأ رحلتنا في اكتشاف
قوة التفاؤل
فهو الإجابة عن جميع الأسئلة السابقة
أن للتفاؤل قوه تدفعنا للنظر للجانب المشرق في الأشياء فالإنسان المتفائل يجمل في عينيه كل شئ بعكس المتشائم فهو يقبح في عينيه كل شئ هذا بالإضافة إلى أنه قوه كامنة بداخلك أذا أردت النجاح والسعادة والصحة والحياة المثمرة
فعليك بالتفاؤل فهو ملك يمينك كل ما عليك أن تستثمره
التفاؤل مفتاح لحل المشكلات ومواجهة المعوقات والتحديات؟
تكمن أهمية التفاؤل عندما تعترض طريقنا بعض المشكلات أنه يعمل حاله من التغير من الداخل إلى الخارج حيث يحفظ لك توازنك الداخلي ويحميك من أن تسقط في مشاعر الإحباط و بالتالي ينتج عن إحساسك بالتفاؤل هذا أن يؤثر على تصرفك وسلوكك الخارجي ونظرتك للأمور مما يتيح لك مواجهة المشكلة ويمنحك القدرة على حلها لأنك تتمتع بهدوئك الداخلي
سمات الشخص المتفائل؟
المتفائل شخص محبوب دائما فهو يجعل الآخرين ينظرون للعالم بمنظار جديد وأننا جميعا نحب المتفائلين المقبلين على الحياة هذا بالإضافة أن المتفائلون ناجحون لأنهم يتوقعون نتائج ايجابيه دائما
وأن الإنسان الذي يتمتع بطبيعة متفائلة يثق في قدرته على تحمل المسؤوليات وهو فائز بثقة الآخرين وتقديرهم
التفاؤل لقوتك الداخلية
أن الأفكار المتفائلة تولد قوه هائلة في حياة كل منا ومن يملك هذه القوه يستطيع أن يركز تفكيره لتحقيق ما يريد
والآن ربما تدرك معي عزيزي القارئ أذا كان هناك أسباب للنجاح فأن التفاؤل أحد أهم هذه الأسباب
فأن تفاؤلك يجذب لك النجاح كيف؟
بفضل أفكارنا البناءة حيث أن المتفائلون يركزون على الحلول ويتوقعون أفضل النتائج مهما بدت الظروف غير مشجعه وعادة توقع الأفضل تؤدى إلى اجتذاب النجاح ولأن تفكيرنا المتفائل يشحن أمكانتنا ويمنحنا نظره جديدة للحياة ولننظر لسير الناجحين فأن العامل المشترك في كل منهم أنهم كانوا يتمتعون بروح متفائلة دائما تحررهم من أي مشاعر محبطه
والآن هل تستطيع أن تنجح دون أن تتمتع بصحة جيده؟
ربما لكن بالتأكيد هذا نجاح غير كامل وبما أننا نهدف لأعلى قمة للنجاح فلابد وأن تتمتع بصحة جيده وهذا ما يوفره لك التفاؤل
عزيزي القارئ هل تعلم كم عدد من يعانون من الاكتئاب حول العالم ؟
لقد ذكرت تقارير لمنظمة الصحة العالمية أن 5:2%من سكان العالم يعانون من حاله شديدة أو متوسطه من الاكتئاب أي لدينا حوالى300 مليون غير سعيد وأعتقد أن الاكتئاب لا يستطيع أن يتسلل أليك أذا كنت إنسان متفائل
ولأن الأفكار الإيجابية تبدد مشاعر الاكتئاب والإحباط هذا بالإضافة أن من يعانون من الاكتئاب ليسوا تعساء من الناحية النفسية وفقط بل أنهم مرضى من الناحية الجسدية أيضا
بعكس المتفائل فهو يصنع بداخله أداه قويه يصارع بها المرض وهذا ما أكده أكثر الأطباء أن هناك العديد من الحالات كان الأمل في شفائها معدوم لكنها شفيت بفضل الله وبفضل تفاؤلها ومشاعرها الإيجابية التي منحتها حياه جديدة
إذا كيف ننمى قدرتنا على التفاؤل ؟
التفاؤل قرار ينطلق من داخلك فلتأخذ عهد على نفسك بأنك لن تسمح لشيئ يعكر صفو حياتك
تغير وجهة نظرك للأشياء من أفضل الوسائل لتتمتع بالتفاؤل
التوقع الإيجابي لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تفاءلوا بالخير تجدوه) لذلك توقع الخير والنجاح فأنه ينجذب إليك
الابتسامة تصنع في حياتك الكثير ففي كل صباح ابتسم وأسأل نفسك ما الذي يمكنك فعله لتكون أكثر نجاحا
لغة جسدك ومظهرك وكلماتك جميعها أدوات أما أن تضيف لتفاؤلك أو تسحب منه
أكتشف الايجابيات فيما يحيط بك من مشكلات ولتكن إخفاقاتك السابقة مبعثا لتفاؤلك لكونك أتعلمت شيئا ستستفيد منه مستقبلا و بالتالي فأنك تتحرر من رواسب المواقف والأفكار السلبية السابقة
القراءة غذاء العقل فلتقرأ دائما ما يمنحك الأفكار الجديدة البناءة
تصور نفسك دائما بالصورة التي تحب أن تكون عليها وأسعى إلى تحقيقها
راقب أفكارك وكلماتك فأحذر أن تتسلل أليك الأفكار المحبطة
وأخيرا والأهم من أكثر الأشياء التي تدعم قوة التفاؤل بداخلك هى ثقتك بأن الله معك وسيوفقك فهذا الاعتقاد أكبر حافز للتفاؤل ولقد قال تعالى في حديثه القدسي
(أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء (
والآن عزيزي القارئ فأن كل منا عندما يستيقظ في الصباح يكون لديه أحدى خياران أما أن يكون متفائل أو يكون متشائم لذلك أختار ما يدفعك للنجاح وكن مصدر لتفاؤل وسعادة لمن حولك لأن جزء من السعادة والكلمات الإيجابية المتفائلة التي نمنحها للآخرين تنعكس على أنفسنا وبذلك يزداد تفاؤلنا
وتذكر أذا فقدت مالك فقد تكون فقدت شيئا ذا قيمه أما أذا فقدت الأمل فأنك بذلك تكون فقدت كل شئ
وأخيرا عزيزي القارئ
لك خالص تمنياتي بحياة مشرقه دائما
هل تريد أن تنجح في حياتك؟
هل تريد أن تعيش سعيدا؟
هل تعتقد أن لديك العديد من القدرات ولكنك عاجز عن استثمارها؟
هل تريد أن تتمتع بصحة جيده؟
هل تواجهك بعض المعوقات ؟
هل ترغب في حياه ذات قيمه؟
وسأعتبر استمرارك في القراءة موافقة منك على اكتشاف سر من أهم أسرار النجاح
والآن فلتأخذ نفس عميق ولنبدأ رحلتنا في اكتشاف
قوة التفاؤل
فهو الإجابة عن جميع الأسئلة السابقة
أن للتفاؤل قوه تدفعنا للنظر للجانب المشرق في الأشياء فالإنسان المتفائل يجمل في عينيه كل شئ بعكس المتشائم فهو يقبح في عينيه كل شئ هذا بالإضافة إلى أنه قوه كامنة بداخلك أذا أردت النجاح والسعادة والصحة والحياة المثمرة
فعليك بالتفاؤل فهو ملك يمينك كل ما عليك أن تستثمره
التفاؤل مفتاح لحل المشكلات ومواجهة المعوقات والتحديات؟
تكمن أهمية التفاؤل عندما تعترض طريقنا بعض المشكلات أنه يعمل حاله من التغير من الداخل إلى الخارج حيث يحفظ لك توازنك الداخلي ويحميك من أن تسقط في مشاعر الإحباط و بالتالي ينتج عن إحساسك بالتفاؤل هذا أن يؤثر على تصرفك وسلوكك الخارجي ونظرتك للأمور مما يتيح لك مواجهة المشكلة ويمنحك القدرة على حلها لأنك تتمتع بهدوئك الداخلي
سمات الشخص المتفائل؟
المتفائل شخص محبوب دائما فهو يجعل الآخرين ينظرون للعالم بمنظار جديد وأننا جميعا نحب المتفائلين المقبلين على الحياة هذا بالإضافة أن المتفائلون ناجحون لأنهم يتوقعون نتائج ايجابيه دائما
وأن الإنسان الذي يتمتع بطبيعة متفائلة يثق في قدرته على تحمل المسؤوليات وهو فائز بثقة الآخرين وتقديرهم
التفاؤل لقوتك الداخلية
أن الأفكار المتفائلة تولد قوه هائلة في حياة كل منا ومن يملك هذه القوه يستطيع أن يركز تفكيره لتحقيق ما يريد
والآن ربما تدرك معي عزيزي القارئ أذا كان هناك أسباب للنجاح فأن التفاؤل أحد أهم هذه الأسباب
فأن تفاؤلك يجذب لك النجاح كيف؟
بفضل أفكارنا البناءة حيث أن المتفائلون يركزون على الحلول ويتوقعون أفضل النتائج مهما بدت الظروف غير مشجعه وعادة توقع الأفضل تؤدى إلى اجتذاب النجاح ولأن تفكيرنا المتفائل يشحن أمكانتنا ويمنحنا نظره جديدة للحياة ولننظر لسير الناجحين فأن العامل المشترك في كل منهم أنهم كانوا يتمتعون بروح متفائلة دائما تحررهم من أي مشاعر محبطه
والآن هل تستطيع أن تنجح دون أن تتمتع بصحة جيده؟
ربما لكن بالتأكيد هذا نجاح غير كامل وبما أننا نهدف لأعلى قمة للنجاح فلابد وأن تتمتع بصحة جيده وهذا ما يوفره لك التفاؤل
عزيزي القارئ هل تعلم كم عدد من يعانون من الاكتئاب حول العالم ؟
لقد ذكرت تقارير لمنظمة الصحة العالمية أن 5:2%من سكان العالم يعانون من حاله شديدة أو متوسطه من الاكتئاب أي لدينا حوالى300 مليون غير سعيد وأعتقد أن الاكتئاب لا يستطيع أن يتسلل أليك أذا كنت إنسان متفائل
ولأن الأفكار الإيجابية تبدد مشاعر الاكتئاب والإحباط هذا بالإضافة أن من يعانون من الاكتئاب ليسوا تعساء من الناحية النفسية وفقط بل أنهم مرضى من الناحية الجسدية أيضا
بعكس المتفائل فهو يصنع بداخله أداه قويه يصارع بها المرض وهذا ما أكده أكثر الأطباء أن هناك العديد من الحالات كان الأمل في شفائها معدوم لكنها شفيت بفضل الله وبفضل تفاؤلها ومشاعرها الإيجابية التي منحتها حياه جديدة
إذا كيف ننمى قدرتنا على التفاؤل ؟
التفاؤل قرار ينطلق من داخلك فلتأخذ عهد على نفسك بأنك لن تسمح لشيئ يعكر صفو حياتك
تغير وجهة نظرك للأشياء من أفضل الوسائل لتتمتع بالتفاؤل
التوقع الإيجابي لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تفاءلوا بالخير تجدوه) لذلك توقع الخير والنجاح فأنه ينجذب إليك
الابتسامة تصنع في حياتك الكثير ففي كل صباح ابتسم وأسأل نفسك ما الذي يمكنك فعله لتكون أكثر نجاحا
لغة جسدك ومظهرك وكلماتك جميعها أدوات أما أن تضيف لتفاؤلك أو تسحب منه
أكتشف الايجابيات فيما يحيط بك من مشكلات ولتكن إخفاقاتك السابقة مبعثا لتفاؤلك لكونك أتعلمت شيئا ستستفيد منه مستقبلا و بالتالي فأنك تتحرر من رواسب المواقف والأفكار السلبية السابقة
القراءة غذاء العقل فلتقرأ دائما ما يمنحك الأفكار الجديدة البناءة
تصور نفسك دائما بالصورة التي تحب أن تكون عليها وأسعى إلى تحقيقها
راقب أفكارك وكلماتك فأحذر أن تتسلل أليك الأفكار المحبطة
وأخيرا والأهم من أكثر الأشياء التي تدعم قوة التفاؤل بداخلك هى ثقتك بأن الله معك وسيوفقك فهذا الاعتقاد أكبر حافز للتفاؤل ولقد قال تعالى في حديثه القدسي
(أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي بي ما شاء (
والآن عزيزي القارئ فأن كل منا عندما يستيقظ في الصباح يكون لديه أحدى خياران أما أن يكون متفائل أو يكون متشائم لذلك أختار ما يدفعك للنجاح وكن مصدر لتفاؤل وسعادة لمن حولك لأن جزء من السعادة والكلمات الإيجابية المتفائلة التي نمنحها للآخرين تنعكس على أنفسنا وبذلك يزداد تفاؤلنا
وتذكر أذا فقدت مالك فقد تكون فقدت شيئا ذا قيمه أما أذا فقدت الأمل فأنك بذلك تكون فقدت كل شئ
وأخيرا عزيزي القارئ
لك خالص تمنياتي بحياة مشرقه دائما
نور الهدايا :: الفئة الأولى :: اسلاميات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى